كتب: إبراهيم أشكناني
حلف التضامن الطلابي هو حلف طلابي يهدف إلى ترسيخ مبدأ التضامن بين الطلبة في دعم القضايا الطلابية من الطلبة أنفسهم ولا يمثل أي جمعية سياسية أو شبابية، فهو مستقل ومن أهدافه العمل على تفعيل الدور الإيجابي للطالب ،ومعالجة كل ما يحول دون ذلك ، تقديم مقترحات للتطوير من الشأن الطلابي في الجامعة ،التحاور مع جميع القوائم الطلابية ومحاولة توحيد القوى الطلابية والخروج بآراء واحده ،دعم المطالب الطلابية ، مساندة مجلس طلبة جامعة البحرين ،العمل على وضع حد لمشكلة رمي الأجيال الطلابية في التعليم التطبيقي ،ومطالبة الجامعة بوضع وتوضيح معايير القبول في هذه الكلية
في 26/9/2007 تم عقد أولى إجتماعات الحلف تطرق فيها رئيس الحلف ' إبراهيم مالك ' أسباب تأسيس الحلف ،والتي أهمها جمع الطلبة في مجموعة مطلبية تحت مبدأ التضامن لدعم القضايا الطلابية ،وأضاف أن هدف الحلف ليس منافسة بقية القوائم وإنما محاولة تحقيق التضامن بين الجميع .وتمنى الرئيس من الأعضاء المشاركة الفاعلة في أنشطة الحلف ولجانه. بينما نائب الرئيس ' جعفر مكي ' تحدث عن الأهداف
قد وضح الناطق الرسمي بإسم الحلف ' إبراهيم أشكناني ' المنفذ القانوني لمزاولة مثل هذا النشاط قائلاً (( إن الجامعة ضمن قوانينها تمنع أي قائمة تكون ضمن نطاق الجامعة بإسم القائمة مثال ' طالب مشارك في نادي معين ضمن أنشطة الجامعة ووضع في الإعلان الذي يخص النادي أنه ضمن هذه القائمة فهذا مرفوض عند الجامعة ' فالمخرج القانوني هو أن نتعامل مع الجامعة داخل الحرم الجامعي عن طريق مثلا الرسائل بأسماء الطلبة وليست بإسم الحلف ،ولكن في التوجه الإعلامي الصحافي أو عن طريق المنتديات يتم تبني هذا العمل لحلف التضامن الطلابي وبهذا يعتبر العمل قانوني ،ولا يمكن للجامعة عمل أي شيء حيال ذلك )) ، إذ تطرق أيضاً إلى المهام المسنودة لكل جهة بالحلف والمقترحات وآلية التقديم وتحديد شعار الحلف عن طريق عملية التصويت
وفي مسألة التطبيقي تكلم عضو حلف التضامن الطلابي الطالب ' محمد عبدالله ' عن أبرز المشاكل التي بالكلية كخفض المعدل لمواصلة البكالوريوس إلى 2 ،وعرض الخطط الدراسية لمواصلة البكالوريوس وتفعيل خاصية الحذف والإضافة
من تحركات الحلف القادمة عمل رسالة يتم فيها جمع الإسماء تطلب فيها من رئيس الجامعة إبراهيم جناحي برد كتابي يوضح فيه إلى أين وصل موضوع رسالة المطالب التي تم إرسالها له في 7/6/2007 حيث سجل فيها أكثر من 1000 طالب وطالبة .وبشأن الرسالة التي تطالب فيها رئيس الجامعة برد كتابي سجل فيها لهذه اللحظه ما يقارب الــ 700 طالب وطالبة
في 8/10/2007 عقد الحلف إجتماعه الثاني حيث دعا الحلف عضوة مجلس الطلبة عقيلة ناصر لحضور الإجتماع وكان لها دور بارز أيضاً قرر الحلف أن يتم تسليم رسالة إلى نائب رئيس مجلس الطلبة 'محمد صديف' حيث تم تسليمها له في تاريخ 11/10/2007 عن طريق رئيس الحلف 'إبراهيم مالك' وقدمت الرسالة له بإسم كل من إبراهيم أشكناني وإبراهيم مالك طالبين منه أن يكون الرد على الرسالة بصورة كتابية وتحتوي الرسالة على مطالب طلابية وهي توضيح معايير القبول في كلية التعليم التطبيقي وعلى أي أساس يتم توزيع الطلبة بين كلية التعليم التطبيقي وباقي الكليات؟! ،توضيح مهام وواجبات الدكاترة أثناء أداء المحاضرة بشكل مُفصل سوى أكان على صعيد المقرر أم الطلبة كما أيضاً يوجد عندنا تساؤل حول هذه النقطة هل من واجب الدكاترة شرح المقرر؟ ،تمديد فترة الإنسحاب لتتناسب مع فترة إنتهاء إمتحانات المنتصف ،تمديد فترة الإمتحانات النهائية وذلك للحد من مشكلة تقارب الإمتحانات من بعضها البعض وتضاربها ،زيادة الميزانية المخصصة للإعفاءات ،زيادة مساحة موقع الجامعة وذلك للحد من مشكلات التعطل والبطىء في فترة الحذف والإضافة ،منع إحتكار الدكاترة لبعض المقررات،أن يكون البرنامج الصيفي ثابتاً وأن لا يتم إلغاءه ،أن يتم تدريس مقررات مستوى 300و400 في فترة المسائي لجميع الدفعات ،أن يستطيع الطالب من إعادة المقرر الحاصل فيه على درجة (بي ماينس) ،إلغاء نظام الإمتحانات الشاملة ،وضع إستبيان تقييم الدكاترة موضع إعتبار فعلاً وأخيراً أن يكون مجلس الطلبة عضواً أساسياً في إدارة الجامعة وأن تكون لجنة التحقيق جهة محايدة
حلف التضامن الطلابي هو حلف طلابي يهدف إلى ترسيخ مبدأ التضامن بين الطلبة في دعم القضايا الطلابية من الطلبة أنفسهم ولا يمثل أي جمعية سياسية أو شبابية، فهو مستقل ومن أهدافه العمل على تفعيل الدور الإيجابي للطالب ،ومعالجة كل ما يحول دون ذلك ، تقديم مقترحات للتطوير من الشأن الطلابي في الجامعة ،التحاور مع جميع القوائم الطلابية ومحاولة توحيد القوى الطلابية والخروج بآراء واحده ،دعم المطالب الطلابية ، مساندة مجلس طلبة جامعة البحرين ،العمل على وضع حد لمشكلة رمي الأجيال الطلابية في التعليم التطبيقي ،ومطالبة الجامعة بوضع وتوضيح معايير القبول في هذه الكلية
في 26/9/2007 تم عقد أولى إجتماعات الحلف تطرق فيها رئيس الحلف ' إبراهيم مالك ' أسباب تأسيس الحلف ،والتي أهمها جمع الطلبة في مجموعة مطلبية تحت مبدأ التضامن لدعم القضايا الطلابية ،وأضاف أن هدف الحلف ليس منافسة بقية القوائم وإنما محاولة تحقيق التضامن بين الجميع .وتمنى الرئيس من الأعضاء المشاركة الفاعلة في أنشطة الحلف ولجانه. بينما نائب الرئيس ' جعفر مكي ' تحدث عن الأهداف
قد وضح الناطق الرسمي بإسم الحلف ' إبراهيم أشكناني ' المنفذ القانوني لمزاولة مثل هذا النشاط قائلاً (( إن الجامعة ضمن قوانينها تمنع أي قائمة تكون ضمن نطاق الجامعة بإسم القائمة مثال ' طالب مشارك في نادي معين ضمن أنشطة الجامعة ووضع في الإعلان الذي يخص النادي أنه ضمن هذه القائمة فهذا مرفوض عند الجامعة ' فالمخرج القانوني هو أن نتعامل مع الجامعة داخل الحرم الجامعي عن طريق مثلا الرسائل بأسماء الطلبة وليست بإسم الحلف ،ولكن في التوجه الإعلامي الصحافي أو عن طريق المنتديات يتم تبني هذا العمل لحلف التضامن الطلابي وبهذا يعتبر العمل قانوني ،ولا يمكن للجامعة عمل أي شيء حيال ذلك )) ، إذ تطرق أيضاً إلى المهام المسنودة لكل جهة بالحلف والمقترحات وآلية التقديم وتحديد شعار الحلف عن طريق عملية التصويت
وفي مسألة التطبيقي تكلم عضو حلف التضامن الطلابي الطالب ' محمد عبدالله ' عن أبرز المشاكل التي بالكلية كخفض المعدل لمواصلة البكالوريوس إلى 2 ،وعرض الخطط الدراسية لمواصلة البكالوريوس وتفعيل خاصية الحذف والإضافة
من تحركات الحلف القادمة عمل رسالة يتم فيها جمع الإسماء تطلب فيها من رئيس الجامعة إبراهيم جناحي برد كتابي يوضح فيه إلى أين وصل موضوع رسالة المطالب التي تم إرسالها له في 7/6/2007 حيث سجل فيها أكثر من 1000 طالب وطالبة .وبشأن الرسالة التي تطالب فيها رئيس الجامعة برد كتابي سجل فيها لهذه اللحظه ما يقارب الــ 700 طالب وطالبة
في 8/10/2007 عقد الحلف إجتماعه الثاني حيث دعا الحلف عضوة مجلس الطلبة عقيلة ناصر لحضور الإجتماع وكان لها دور بارز أيضاً قرر الحلف أن يتم تسليم رسالة إلى نائب رئيس مجلس الطلبة 'محمد صديف' حيث تم تسليمها له في تاريخ 11/10/2007 عن طريق رئيس الحلف 'إبراهيم مالك' وقدمت الرسالة له بإسم كل من إبراهيم أشكناني وإبراهيم مالك طالبين منه أن يكون الرد على الرسالة بصورة كتابية وتحتوي الرسالة على مطالب طلابية وهي توضيح معايير القبول في كلية التعليم التطبيقي وعلى أي أساس يتم توزيع الطلبة بين كلية التعليم التطبيقي وباقي الكليات؟! ،توضيح مهام وواجبات الدكاترة أثناء أداء المحاضرة بشكل مُفصل سوى أكان على صعيد المقرر أم الطلبة كما أيضاً يوجد عندنا تساؤل حول هذه النقطة هل من واجب الدكاترة شرح المقرر؟ ،تمديد فترة الإنسحاب لتتناسب مع فترة إنتهاء إمتحانات المنتصف ،تمديد فترة الإمتحانات النهائية وذلك للحد من مشكلة تقارب الإمتحانات من بعضها البعض وتضاربها ،زيادة الميزانية المخصصة للإعفاءات ،زيادة مساحة موقع الجامعة وذلك للحد من مشكلات التعطل والبطىء في فترة الحذف والإضافة ،منع إحتكار الدكاترة لبعض المقررات،أن يكون البرنامج الصيفي ثابتاً وأن لا يتم إلغاءه ،أن يتم تدريس مقررات مستوى 300و400 في فترة المسائي لجميع الدفعات ،أن يستطيع الطالب من إعادة المقرر الحاصل فيه على درجة (بي ماينس) ،إلغاء نظام الإمتحانات الشاملة ،وضع إستبيان تقييم الدكاترة موضع إعتبار فعلاً وأخيراً أن يكون مجلس الطلبة عضواً أساسياً في إدارة الجامعة وأن تكون لجنة التحقيق جهة محايدة
No comments:
Post a Comment